إن كل شيء نسبي
هذا ما أردد دوما
و قد تأتي تلك النسبية من منطلق المقارنة
فبإمكانك مقارنة نفس الشيء بعدة أشياء أخرى فيبقى تقييم هذا الشيء متوقفا على نسبية حجمه مقارنة بالشيء الآخر
و أحيانا تكمن رحمة المقادير في إمكانية تصغيير هول شيء ما عندما يقف متضائلا بجانب شيء آخر أكبر و تلاه
و هنا تخدمك تلك الصدف القدرية البحتة التي لا تخطط لها و لا تنتظرها
هي فقط تحدث
و تؤدي غرضها على أكمل وجه
و تجعل من يقينك بالنسبية و أشياء أخرى أكثر رسوخا
3 comments
المهم اللى يفهم الكلام ده يطبقه فى حينه
عشان كده بيقولوا في الأدبيات الشعبية .. اللي يشوف بلاوي الناس .. تهون عليه بلوته
عشان كده بيقولوا في الأدبيات الشعبية .. اللي يشوف بلاوي الناس .. تهون عليه بلوته
Post a Comment