فيلم هندي تشهده مصر والعرض مستمر.. والأحداث متلاحقة لدرجة تتوّه المتفرجين.. فصار هناك نوع من أنواع عدم الفهم، بالإضافة إلى الدهشة المستمرة..
مثلا ما يحدث هذه الأيام.. فبينما لم نفق بعدُ من تداعيات أحداث إمبابة يخرج علينا داعٍ ما بدعوة الزحف إلى غزة
مثلا ما يحدث هذه الأيام.. فبينما لم نفق بعدُ من تداعيات أحداث إمبابة يخرج علينا داعٍ ما بدعوة الزحف إلى غزة
!!
للقراءة اضغط الرابط
3 comments
أنا قريت المقال اللى فات
و المقال ده
كلام صح بس فين الناس اللى تفهم و تقدر الكلام مش تقول لالا دا انتم بقى اللى خونة
اخلع حذاءك قبل الصلاة
أن ترتدي حذاء الآخرين قبل الحُكم على الأمور هو قمة الموضوعية، وكنتُ أعتقد أن هذا هو موضوع البوست، لكنني تفاجئتُ بأنكِ تتحدثين عن الفتنة الطائفية
:-)
أتفق معكِ تماماً في أن التحليلات قد قتلتْ الموضوع بحثاً وتفصيلاً، وجاء الدور الآن على أن نجد الحلول
هنا تكمن عقدة الموضوع، وأي شيء غير ذلك فهو هراء
----
ترجمة فورية
يبدو لي الأمر أنه ليس مُتعلقاً بالترجمة ذاتها بقدر ما هي: كيف نتأكد من أن ما نقوله للآخرين قد تم فهمُه تماماً مثلما نقصده بالظبط؟
هذه الإشكالية غير مضمونة أبداً، كل ما علينا هو أن نسأل: هل فهمت ما أعنيه؟ قل لي ماذا فهمت بالظبط؟
----
مقال الفيلم الهندي لا خلاف عليه، المؤلم هو عنوان المقال، أن يتحول الفيلم الهندي (الذي يحتوي خليطاً من كل شيء) إلى فيلم للرعب، هذا هو الدمار بعينه
ربنا يُستر
Post a Comment